خصائص المؤسسات الصغيرة والمتوسطة

تتميز المؤسسات الصغيرة والمتوسط بمجموعة من الخصائص والسمات تميزها عن غيرها من المؤسسات الأخرى نذكر منها:[1]

- تشكل الملكية: مشروع فردي أو شركة الأشخاص.

- كثافة العمل: تستخدم قانون إنتاجية بسيط نسبيا مما يتناسب مع ظاهرة وفرة العمل وقدرة رأس المال في معظم البلدان النامية.

- المرونة في الإدارة وفي مواجهة الفساد الناجم عن نقص الطلب السوقي بدرجة أكبر إضافة إلى أنها في مجتمع محل وعلى علاقة مباشرة مع العاملين والعملاء.

- تمارس داخل ورش صغيرة أو داخل المنازل.

- استقلالية الملكية وإدارة العمل: حيث يجب أ لا تتدخل هيئات أو جهات خارجية في عملها وأن لا تعتبر فرعا لأحد المؤسسات الكبرى.

- قو العلاقة بالمجتمع.

- تعزيزي الصادرات.

- تعتبر مخبر البحوث.

- الملكية المحلية.

- سهولة توطينها.

- الاعتماد على الإبداع والابتكار.

- انخفاض مستويات رأس المال.

- الارتباط المباشر بالمستهلك.

- الاستغلال الأمثل للموارد البشرية والمادية للمؤسسة.

  أهداف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة

تهدف المؤسسة عامة كانت أم خاصة إلى تحقيق جملة من الأهداف تختلف باختلاف نوع

وطبيعة الميدان الذي تنشط فيه ومن بينها نذكر:[2]

أولا: الأهداف الاقتصادية: تتمثل في:

1- تحقيق الربح الذي يضمن لها الاستمرارية في الوجود.

2- تنمية الاقتصاد الوطني في مختلف المجالات صناعية، زراعية، مالية.

3- تحقيق متطلبات المجتمع.

4- عقلنة الإنتاج.

ثانيا: الأهداف الاجتماعية وتتمثل فيما يلي:[3]

1- ضمان مستوى مقبول من الأجور؛

2- ضمان تحسين مستوى معيشة العمال؛

3- إقامة أنماط استهلاكية معنية؛

4- الدعوة إلى تنظيم وتماسك العمال؛

5- توفير تأمين وسائل ترفيهية وثقافية.

ثالثا: الأهداف الثقافية والرياضية وتتمثل فيما يلي:

1- تدريب العمال المبتدئين؛

2- تخصيص أوقات للرياضة؛

3- البحث والتنمية؛

رابعا: الأهداف التكنولوجية: وتتمثل فيما يلي:

1- تساند السياسة القائمة في البلاد في مجال البحوث والتطوير التكنولوجي.

2- الاستخدام الأمثل للتكنولوجيا الحديثة.